كانت تعيش طفلة تبلغ من العمر التاسعة مع عائلته كبيرة الاخوة والاخوات كانت لطيفة جميلة وطولها كان يعطيعا اكبر من سنها بكثير وكانت لطيفة تعانى كثيرا انها تعانى من الكوابيس والخوف ولان لديها ابوين جاهلين كل ما يهمهمما كيف يحص الاب على المال لياتى لهم وياكله والام مشغولة بالبيت واشغاله ولانها عائلة كبيرة تحتاج لم يكن هناك اى اهتمام بالبنات وكانت حين تذهب لتشترى شيئا من الباعة او محل الحلويات كانت تتعرض للتحرش من قبل ابن جيرانهم وكانت تبكى كل ليلة ماذا تفعل لم تكن تعرف كيف تخبر امها واصبح هاذا الشاب يطاردها كلما فكرت للذهاب الى المتجر لم تكن تنام ليلا ظنا منها انه سياتى لخطفها حتى اتى يوم ذهبت لشراء بعض الحلويات واا به يلمسها ويمسك يدها ويجرها له ويخبرها انه لايريد شيا منها ولاكن يريد ان يكون معها واخذت لطيفة تجرى بكل سرعتها ولم تصدق انها وصلت البيت بامان وجلست خوفا تفكر انها لن تخرج من البيت ابدا الى الى باص المدرسة فقط وفى يوم ناداها والدها واعطاها النقود وطلب منها ان تحضر له بعض الاغراض واخذت لطيفة تفكر لحظتها ماا تخبر والدها ثم اخبرته انها لن تذهب واستغرب والدها رفضها والح ان تذهب ورفضت وقالت انها لن تذهب لانها اصبحت كبيرة ومسكها من شعرها وجرت نفسها منه واخذت تجرى داخل البيت خوفا من والدها وكان يجرى ورائها بكل قوته حتى سقطت ارضا وااخذ يضربها بكل قوته لانه لاتسمع كلامة وتعاندة واتت امها جريا لانقاذها من والدها واخذت تصرخ لن اذهب ومن يومها لم تخرج حتى اتى يوم انتقلو الى منزل وكانت اسعد الناس لانها ستنجو من كابوس الرجل الى كان يطاردها حتى اصبحت تبلغ من العمر الحادى عشر وقد اغلغ الباب عليها لاتخرج اى مكان الى مع والدتها لانها اصبحت امراة كانت تملك من الجمال الكثير كانت تعانى من الكثير لانها لم يكن هناك من يفهمها فقد كانت كل ليلة تبكى من الكوابيس ولاكن حين كانت تزور بيت خالها كانت تكون سعيدة بوجود ابنة خالتها وابن خالها كانت تشعر هناك بالراحة وتمر الايام وتصبح فى الرابعة عشر وقد احبت اب خالها كانت تشعر بالراحة كل ماذهبت هناك لم يكن ابن خالها يعرف ذالك لانها كانت خجولة وحين كانت تهب هناك تحب مشاهدة المسرحياة والضحكوالنكت وفى يوم كانت قد رجعت من بيت خالها وهى سعيدة جدا كعادتها واذا بوالدتها تبكى لم تكن تعرف لطيفة ماذا يجرى واخواتها ينظرن اليها واذا بوالدتها تحضنها وتخبرها ان والدها قد قبل زواجها من احد اقاربه واعطى موافقته لم تكن تعرف مذا يعنى هل ساذهب بعيدا عنكم ماذا افعل لم تبكى ولم تعلق ولم تستنجد بل جلست تفكر ماذا افعل التكملة0000000000000000000000000000000000غدا تقريبا قصة حقيقية لفتاة اعرفها جيدا اتمنى تعجبكم
حايره يابعدهم عضو فعال
نقاط : 54656
موضوع: رد: قصة حقيقية 20/10/2009, 1:16 am
لم تكن لطيفة فرحة كانت لاتستطيع البكاء لانها لاتعرف كيف تبكى كان كل شئ داخلها حتى بكائها كان داخلها تصرخ الما اخبرت امها انها تريد اكمال دراستها ولان امها تخاف من ردة فعل و والدتها طلبت منها ان لاتتكلم لان والدها عطا كلمة للرجال والعرس صاير صاير اصبحت الدنيا تدور ولاكن لابد لها ان تستسلم وتتزوج من رجل يكبرها بعشرين سنة وله تجاربة بالحياة وعائلة لاتعرف الرحمة لم يكن زوجها سيئا بل كان طيب القلب ولاكن كانت والدته واخواته يسيطرن عليه لم يكن يرفض لهم طلبا فعانت الامرين كانت تتمنا شخصا يحبها وتحبه وهى رومانسية تبحث عن شئ داخل زوجها يشعرها بالحب له ولاكن الظروف المو جودة كانت تقتل اى شئ تشعر به تجاهه وخصوصا ان شخصيته ضعيفة وبدا اول جنين يتحرك فى بطنها وهى فى الخامسة عشر وقد بدت لطيفة فى حيره هناك طفل داخلها يتحرك كيف ستمل حياتها معهم لايمكن ان تستمر لكثرة مشاكلها كانو يجبرونها على العمل حتى ساعة متاخرة تتعب تبكى تشعر بالارهاق وزجها يعمل حتى اخر الليل للياتى ليطلب منها حقة بعد انه تعب جسدها وتريد ان ترتمى فى ذاك الفراش ولا تريد شيئا كان زوجها يعلم انها تتالم وان اهله لايعرفون الرحمة وانت تكلم معناه انها سيطرت عليه لقداحبها وكان يحاول ان يتجنب اتعابها رغم انه يحتاجها وبعد انجاب اول طفل قررت ان تبدا صفحة جميلة مع زوجها لتسعد نفسها وتسعدة وان لاتترك اى احد انيسيطر على حياتها وكان اول قرار التكملة غدا
حايره يابعدهم عضو فعال
نقاط : 54656
موضوع: رد: قصة حقيقية 20/10/2009, 9:14 am
لقدقررت ان تبدا من زوجها كيف تستطيع ان تغير من هى تعلم انها تحتاج الى وقت طويل ولاكن اصبحت تبهره بما لديها من جمال كل ليلة وكيف لانو ثتها ان تستطيع ان تجعلة يتغير فاصبحت انسانه غير لقد اصبح زوجها يعشقها بجنون واحيانا كان يقف بجانبها على اهله فبدا الحال يتغير حتى خرج من بيت اهلة للسكن وحدة مع زوجته وابنه كانت تفعل كل شئ يريدة ولاكنها لم تكن تحبه كانت تفكر كل ليلة بابن خالتها فهومن تشعر بالحب تجاهه لم تكن تستطيع ان تبعده عن ذهنها ويومبعد يوم اصبح زوجها لا يطيق فراقها يحب كل شئ منها لدرجة الجنون تعلم انها كانت تمثل الحب له ولاكنه كان سعيدا وتمر الايام ولم تمل من وبلغت العشرين وكانت ترفض دائما انجاب ولد اخر بينما هى جالسة عند شباك غرفتها كعادتها حتى يرجع زوجها تكتب ترسم واحيانا تغنى بصوتها الجميل واحيانا تسرح شغرها وهى تشتم هواء الخارج وقد كانت سجينة والدها واليوم سجينة زوجها الذى يغار الى درجة كبيرة فلا تخرج الا للضرورة لمتكن تعلم ان من يسكن امام شباكها شخص يراقب كل تحركاتها وحفظ كل اهاتها وعشق جمالها كان ينظر كل يوم دون ان تنتبة له لم يكن يفتح شباكة الا فتحة صغيرة حتى لا تلاحظ ذالك التكملة غدا
احساس مرهف يسعدنى تفاعلج مع القصة حياتى يسلمووووووووووووووووووووووو
حايره يابعدهم عضو فعال
نقاط : 54656
موضوع: رد: قصة حقيقية 21/10/2009, 7:56 am
تكملة القصة وفى يوم طرق الباب واستغربت لطيفة صباحا من ياتى فزوجها ذهب قبل ساعة لدوامة واهلها مو من عوايدهم يزو رونه الى كل سنه مرة او تروح لهم طرق مرة ثانية ردت منووو محد رد وبعدها لم يطرق الباب بل رات ورقة تحت الباب اخذتها وفتحت وقراتها وهى مصدومه
انا من عشقك بجنووون انا عشق انفاسك وكل حركاتك عشقت حتى وانت مجهولة لدى واعلم انك ليس ككل الناس فلم ارى بجمالك قط ولا حين تغفوووو عينيك على ذاك الشباك وكانك تنترين احد كل يوم وتغفين على الشباك انا من طار عقله بسواد شعرك وطار عقلة وهو يتطاير بالهواء وكانى اشتم عطرك لااذكر كم شهر مر على وانا انظر من تنترين لمن تكتبين وتخطين بقلمك لمن تغنين كل يوم ليس لى هدف كما تنين ولم ارغب ولن ارغب بجسد لانى اعرف الكثير منهن ولاكنى لا اعلم لم ارتمى كل يوم امام هاا الشباك لاحف كل حركاتك وحتى حين تغفين فانا اظل انتظر حتى تغلقين شباكك وحط الرقم اعلم ان زوجك قد خرج ولم ارد ان ااذيك ان قبلت رقمى فاتصلى وصدقينى لا اريد شيئا غير ان اعرف تلك الانسانه التى اسرتنى
بعد هذا الكلام ظلت لطيفة ترتجف خوفا وكانه سياتى او يخطفها تذكرت ذاك الوحش حين كانت صغيرة واخذت تبكى وقد قطعت الرسالة الى قطع صغيرة ورمتها وقلبها يدق خوفا
التكملة غذا
حايره يابعدهم عضو فعال
نقاط : 54656
موضوع: رد: قصة حقيقية 24/10/2009, 8:37 am
تكلة القصة وتكررت القصة ووضع رساله اخرى وقد ترجاها كثيرا ان تكلمة ولانها كانت خائفة من تكرار القصة قررت ان تكلمة لتخبره انها لا تريد اى مشاكل وفعلا اتصلت وكانت خائفة جدا لم تعطه مجال يتكلم وهى تترجاه ان يتركها وان لا تحدث مشكلة لاجل ابنها حتى بدا صوته كسمفونية وقد امتلا صوته عشقا لم تسمع قط بحياتها كلاما رومانسيا كما سمعته منه وكان شيئا هدها جعلا لا تتكلم اخرسها وضلت تستمع الا كلامة الذى ذوبها وسكرت التلفون ولم تنم يومها هل هناك رجل يعشق هاكذا يتكلم عن الحب هاكذا لم تنم وقد صحاها شخير زوجها وضلت فكر وتفكر ونست العالم وفى الصباح اتصلت واخبرته انه لا فائدة من هاذا الكلام ورغم انه اثر بها لاكن لا فائدة اتركنى بسلام واخبرها انه يعشقها وسيضل ينتضرها سنين طويلة وانه يعرف الكثير من البنات ولاكن هى من اسرته حتى استمر هاذا الوضع سنتان تكلمة بالتلفون وقد عشقا بعض بجنون ودار الكثير بينهما من كلام لم يكن يمل هو من محادثتها ليلا ونهارا لقد ملا حياتها حبا ولاكن ليس حب جسد واتى يوم ترجاها ان يتقابل معها فى شقة اخته المسافرة وقال لها لو يريد شيئا منا لفعلهما من اول ما التقاها ولاكنه يريد ان يجلس معها وجها لوجة لطالما تمنى ذالك اخبرته انها لا يمكن ان تفعل هاذا مهمها كان وبعد ان وعدها قبلت ان تلتقية نصف ساعة وانها مضطرة تروح شقة اخته لانها تخاف يشوفها احد بالمطعم او اى مكان مكشوف انتظروووووووووووووووو المفجا التكملة الاخيرة
نسيت أنسآآك ..}~ مرآقبة عآمة
نقاط : 55951
موضوع: رد: قصة حقيقية 3/11/2009, 12:57 am
مررررررهَ تسلميييينَ... وبسررررعهَ كملي..
حايره يابعدهم عضو فعال
نقاط : 54656
موضوع: رد: قصة حقيقية 7/11/2009, 6:20 am
النهاية واتمنى تعجبكم راحت لطيفة معاه لشقة اخته وجلست وهى تشعر انها فعلت جريمة واصبح جسدها يصرخ خوفا مما سيحدث لانها رات كيف كان ينظر اليها لقد وعدها ولا كن هل يوفى بوعده واذا به يجرها الى صدره ويحظنها ولم يفلتها كانت تشعر برغبتها الحيوانية كانت تقول لنفسها لم لا واذا به يجر حجابها وراى ماكان يراه كل يوم حين كانت تجلس قرب النافظة تدعب شعرها واذا بها تجر نفسها من حضنه خلنى اروح تو الناس الا استطيع ان اتركك وانت بين يدى ولا كنك وعدتنى ورد لم حضرتى لانك تريدين ذالك حتى عرفت انها ستكون بين يديه لا محاله ركعت تحت قدمية انا ليس انا انا لا افعل ذلك تركها وجلس على الاريكة رفعت عينيها فوق تاشر بيدها فوق نظر واذ وضعت اخته ايه قرانيه واسم الجلاله الله نظر وقالت ان الله يرانا انا انسانه حقيره طاوعت نفسى وغريزتى واذا به ينظر ولم يلتفت لها كان يرى الاية واذا به يخبرها ان ترتدى حجابها لم تصدق نفسها قال لها لطيفة ضاقت فينى الوسيعة قلبى يعورنى وطلعو من الشقة لم تكن تصدق نفسها انها خرجت سليمة وحلفت انها لن تاتى الى هاذا الطريق مهما حدث ورجعت تحضن ولدها وتقبل زوجها المريض انا هنا وتمر السنين وقد ارتدت النقاب وفى يوم كانت خارجة من البيت راته فى الطريق قد كان ملتحيا وقد وقد التزم واصبح انسانا اخر انتهت القصة اهى حقيقية ماذكرت اشياء واجد بالقصة بس لخصتها عن انسانه اعرفها زين اتمنى اعجبتكم
amL7 shieNh مرآقبة قسم !¦[ .:: TêcђnOℓOgŷ " ::. ]¦!
![!¦[ .:: منتديات يابعدهم ::. ]¦!](https://i.servimg.com/u/f86/11/66/83/89/caaae10.jpg)
موضوع: قصة حقيقية 
19/10/2009, 7:09 am
